بسم الله الرحمن الرحيم…..
اوصاف الامام اليماني ع
المهدي الأول بينت روايات أهل البيت (ع) اسمه وصفاته ومسكنه بالتفصيل :
اكثر من جميع الانبياء والمرسلين وصف الامام احمد الحسن ع
هل هذا صدفة ؟؟؟
هل هذا صدفة ؟؟؟
ام انك انت لست مستعد لاستقبال الامام المهدي ع وابنه ووصيه ورسوله الامام احمد الحسن اليماني ع ؟؟
والله ما أبقى رسول الله (ص) و الأئمة (ع) شيء من أمر الامام احمد الحسن ع إلا بينوه ، فوصفوه بدقة وسمونه وبينوا مسكنه فلم يبقى لبس في أمره … أنه أول المهديين واليماني الموعود
اذا كل هذه الاوصاف الادلة ولست تصدق … ؟
اخي خلي عنده ولو 1% انه هو نفسه اليماني وابحث حتى ينقطع النفس
اخي المسلم لا تغامر بامر الآخرة
اذا غامرت بامر آخرتك اصبحت عدو لليماني ع من ينقذك من جهنم ؟؟؟!
ثم تعالوا لنحسبها هنا بحساب الاحتماليه:
لنفرض ان سكنة البصرة هم 3000000 نصفهم نساء يبقى 1500000
لنقسم الرجال الى سبعة اقسام عمريه اي من عمر سنه الى عمر70 فتكون الطبقة المطلوبة حسب الروايات (يظهر بصورة شاب موفق ابن 32 سنه ورواية اخرى تقول دون الاربعين وجميع الروايات تحصر عمره بين 30 و 40 ) فيكون العدد لدينا 1500000 ÷ 7 = حوالي 230000
فما عدد الذين اسمهم احمد: لنفرض على اعلى تقدير ان كل 100 اسم يوجد بينها 10 احمد فيكون العدد لدينا 230000 ÷ 10 = 23000 .
قال رسول الله المهدي من ولدي اللون لون عربي والجسم جسم اسرائيلي اي اسمر و طويل القامه خشن العظم: وبما ان اهل البصرة اكثرهم من السمر فلنفرض ان شديدي السمرة بينهم نسبتهم الثلث فيكون العدد لدينا حوالي 8000
والجسم طويل مع خشونة العضم فالناس صغيري ومتوسطي وضخمي الجسم اذا الثلث منهم المطلوب فيكون المطلوب 8000÷3 = 2700 .
المشرب حمره: لنفرض على اكثر تقدير بأن الذين يحملون هذه الصفة هم 20% من الناس فيكون الباقي 2700 ÷5 = 540 ,
الغائر العينين كذلك 20% فيكون : 540 ÷ 5 =108
المشرف الحاجبين كذلك 108 ÷ 5 = 22
وسوف اترك بقية المواصفات الا الاثر في الوجه فاذهب الى اي مكان في البصرة واجمع لا على التعيين 22 رجلا كم تتوقع من هؤلاء ان يكون بوجهه اثر (اخت كما نسميها بالعامية او حبة بغداد) فالاحتمال ضئيل جدا ان تجد واحد منهم يحمل هذه الصفة ويتضائل الاحتمال اكثر اذا كان على المطلوب ان يكون عالم بالحديث ويقرون ال محمد ص له بالفضل (الرؤيا) ويعرف القرأن محكمه ومتشابهه والتوراة والانجيل وطرق السماوات والارض فهل تتوقع ان تتعدد مثل هذه الشخصية.
وصية الرسول الاكرم محمد ص في الليلة التي كانت فيها وفاته
أحمد أبن عبدون والحسين بن عبيد الله (الغضائري) عن أبي عبد الله الحسين بن علي بن سفيان البزوفري ، عن علي بن سنان الموصلي العدل ، عن علي بن الحسين ، عن أحمد بن محمد بن الخليل ، عن جعفر بن أحمد المصري ، عن عمه الحسن بن علي ، عن أبيه ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد ، عن أبيه الباقر ، عن أبيه ذي الثفنات سيد العابدين ، عن أبيه الحسين الزكي الشهيد ، عن أبيه أمير المؤمنين عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم – في الليلة التي كانت فيها وفاته – لعلي عليه السلام : يا أبا الحسن أحضر صحيفة ودواة . فاملا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال : يا علي إنه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم إثنا عشر مهديا ، فأنت يا علي أول الاثني عشر إماما سماك الله تعالى في سمائه: عليا المرتضى ، وأمير المؤمنين ، والصديق الاكبر ، والفاروق الاعظم ، والمأمون ، والمهدي ، فلا تصح هذه الاسماء لاحد غيرك . يا علي أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم ، وعلى نسائي : فمن ثبتها لقيتني غدا ، ومن طلقتها فأنا برئ منها ، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة ، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الشهيد الزكي المقتول ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد عليهم السلام . فذلك اثنا عشر إماما ، ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا ، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المهديين له ثلاثة أسامي : اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله وأحمد ، والاسم الثالث : المهدي ، هو أول المؤمنين.
فقد ذكر رواية الوصيةً کلٌ من :
1. الشيخ الطوسي ذکر رواية الوصيةً فی کتابه الغيبة ص150 مع مجموعة من الروايات لإثبات الامامة انها في اهل البيت(ع) ؛ ثم عقب الشيخ الطوسي ص156في نفس الکتاب لإثبات الروايات التي ذکرها بما فيه رواية الوصية التي کانت من ضمن المجموعة التي استدل بها لإثبات مطلبه في ان الامامة في اهل البيت(ع) فقال : أما الذي يدل على صحتها فإن الشيعة الإمامية يروونها على وجه التواتر خلفا عن سلف ، وطريقة تصحيح ذلك موجودة في كتب الامامية والنصوص عن أمير المؤمنين عليه السلام ، والطريقة واحدة.
2. الشیخ الحرالعاملی فی إثبات الهداةج1 ص549 ح 376 .
3. الشیخ الحرالعاملی کتاب الايقاظ من الهجعة ص393 .
4. الشیخ حسن بن سليمان الحلي فی کتابه مختصرالبصائرص159
5. العلامه المجلسي فی بحارالانوارج53 ص147ح 6 مختصرا وفی ج36ص260ح81کاملا بأستثناءعبارة( فإذا حضرته الوفاة ).
6. الشيخ عبدالله البحراني في کتابه العوالم ج3ص236ح227 .
7. السید هاشم البحرانی فی کتابه غاية المرام ج1ص370ح59.
8. الانصاف ص222للسید هاشم البحراني .
9. نوادرالاخبارللفیض الکاشاني ص294 .
10. الشیخ المیرزا النوری فی کتابه النجم الثاقب ج2ص71 واشار بأن الوصية معتبرة السند وهذا نص ماذكره الشیخ المیرزا النوری قال روى الشيخ الطوسي بسندٍ معتبر عن الامام الصادق(ع) خبرا ذكرت فيه بعض وصايا رسول الله(ص) لإميرالمؤمنين(ع) في الليلة التي كانت فيها وفاته ……).
11. السید محمد محمد صادق الصدر فقد حقق سند الوصية وذکرها في کتابه تاريخ مابعدالظهور ص641
12. كتاب مكاتيب الرسول للشيخ الميانجي ج2 ص96 .
13. مختصرمعجم احاديث الامام المهدي للشيخ الکوراني
رواية اليماني ع
عن الباقر(ع) ( وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ) الغيبة – محمد بن ابراهيم النعماني ص 264
1. (عن أبي عبد الله (ع) عن آبائه عن أمير المؤمنين (ع) قال : قال رسول الله (ص) ((في الليلة التي كانت فيها وفاته لعلي (ع) يا أبا الحسن احضر صحيفة ودواة فأملى رسول الله (ص) وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع فقال يا علي انه سيكون بعدي اثنا عشر إماما ومن بعدهم اثنا عشر مهدياً فأنت يا علي أول الإثني عشر إمام ،وساق الحديث إلى آن قال وليسلمها الحسن (ع)إلى ابنه م ح م د المستحفظ من آل محمد (ص) فذلك اثنا عشر إماما ثم يكون من بعده اثنا عشر مهديا فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المهديين له ثلاثة أسامي اسم كاسمي واسم أبي وهو عبد الله و احمد والاسم الثالث المهدي وهو أول المؤمنين )) بحار الأنوار ج 53 ص 147 و الغيبة للطوسي ص150 ، غاية المرام ج 2 ص 241
وعن الباقر (ع): (إن لله تعالى كنزا بالطالقان ليس بذهب ولا فضة ، اثنا عشر ألفا بخراسان شعارهم : ( أحمد أحمد ) يقودهم شاب من بني هاشم على بغلة شهباء ، عليه عصابة حمراء ، كأني أنظر إليه عابر الفرات . فإذا سمعتم بذلك فسارعوا إليه ولو حبوا على الثلج ) منتخب الأنوار المضيئة ص 343
2. وكنيته عبد الله أي إسرائيل: أي أن الناس يقولون عنه إسرائيلي قهراً عليهم ورغم أنوفهم وقال رسول الله (ص) ( أسمي أحمد وأنا عبد الله أسمي إسرائيل فما أمره فقد أمرني وما عناه فقد عناني) . تفسير العياشي ج 1 ص 44 ، البرهان ج 1 : 95 . البحار 7 : 178 .
3. من البصرة: وعن أمير المؤمنين (ع) في خبر طويل : (( … فقال (ع) ألا وان أولهم من البصرة وأخرهم من الأبدال … )) بشارة الإسلام ص 148 ، وعن الصادق (ع) في خبر طويل سمى به أصحاب القائم (ع): (( … ومن البصرة … احمد …)) بشارة الإسلام ص 181
وعن الباقر (ع): (إن لله تعالى كنزا بالطالقان ليس بذهب ولا فضة ، اثنا عشر ألفا بخراسان شعارهم : ( أحمد أحمد ) يقودهم شاب من بني هاشم على بغلة شهباء ، عليه عصابة حمراء ، كأني أنظر إليه عابر الفرات . فإذا سمعتم بذلك فسارعوا إليه ولو حبوا على الثلج ) منتخب الأنوار المضيئة ص 343 ات من ايران ويعبر الفرات بدل دجلة لا يكون ذلك الا من البصرة فهو اشارة لبصرة.
4. 5 و 6 و 7 و 8 و 9 و 10 : وقال الباقر (ع) في وصف المهدي الأول : ( … ذاك المشرب حمرة ، الغائر العينين المشرف الحاجبين العريض ما بين المنكبين برأسه حزاز و بوجهه أثر رحم الله موسى) غيبة النعماني ص215
11. و12
13. عند أول ظهوره يكون شاباً : قال رسول الله (ص) ( … ثم ذكر شابا فقال إذا رأيتموه فبايعوه فانه خليفة المهدي ) بشارة الإسلام ص30
14. وفي ظهره ختم النبوة
15. منقطع النسب : قال أمير المؤمنين (ع) على منبر الكوفة : (( لابد من وجود رحى تطحن فإذا قامت على قطبها وثبتت على ساقها بعث الله عليها عبداً عنيفاً خاملاً أصله يكون النصر معه أصحابه الطويلة شعورهم أصحاب السبال سود ثيابهم أصحاب رايات سود ويل لمن ناواهم …)) غيبة النعماني ص265
16. عن الباقر(ع) ( وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ) الغيبة – محمد بن ابراهيم النعماني ص 264
17. عن الباقر(ع) ( وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ) الغيبة – محمد بن ابراهيم النعماني ص 264
18. و19 عن الحرث بن المغيرة قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام بم يعرف صاحب هذا الأمر ؟ قال (بالسكينة والوقار والعلم والوصية) بصائر الدرجات- محمد بن الحسن الصفار ص 509.
20. و21 و 22 عن المفضل بن عمر قال سمعت أبا عبد الله ع يقول: (إن لصاحب هذا الأمر غيبتين يرجع في إحداهما إلى أهله و الأخرى يقال هلك في أي واد سلك قلت كيف نصنع إذا كان ذلك قال إن ادعى مدع فاسألوه عن تلك العظائم التي يجيب فيها مثله ) غيبة النعماني ص173. وورد عن الإمام المهدي (ع) توقيعاً بخصوص أحد مدعي السفارة فيه: (… وقد ادعى هذا المبطل على الله الكذب… فما يعلم حقاً من باطل، ولا محكم من متشابه… الى أن يقول: فالتمس تولى الله توفيقك من هذا ما ذكرت لك وامتحنه، واسأله عن آية من كتاب الله يفسرها) (إلزام الناصب / ج1: 187).
23. عن عبد الاعلى قال ((قلت لابي عبد الله المتوثب على هذا الامر المدعي له ،ما الحجة عليه؟ قال: يسال عن الحلال والحرام)) الكافي ج1 ص 284. عن الحرث بن المغيرة النصري قلت لأبي عبد الله (ع) بأي شيء يعرف القائم (ع) قال (ع) : ( بالسكينة والوقار . قلت : و بأي شيء . قال : تعرفه بالحلال والحرام ، وبحاجة الناس إليه ولا يحتاج إلى أحد . ويكون عنده سلاح رسول الله (ص) قلت : أيكون إلا وصي بن وصي . قال لا يكون إلا وصي وبن وصي ) .الغيبة للنعماني ص 250 .
24. عن الباقر(ع) ( وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ) الغيبة – محمد بن ابراهيم النعماني ص 264
25. عن الباقر (ع) قال : …) ما أشكل عليكم فلم يشكل عليكم عهد نبي الله صلى الله عليه وآله ورايته وسلاحه …. وإياك وشذاذ من آل محمد عليهم السلام فان لآل محمد وعلي راية ولغيرهم رايات فالزم الارض ولا تتبع منهم رجلا أبدا حتى ترى رجلا من ولد الحسين ، معه عهد نبي الله ورايته وسلاحه …) بحار الأنوار ج 52 ص 223
26. عن الحضرمي قال دخلت أنا وأبان على ابي عبد الله (ع) وذلك حين ظهرت الرايات السود بخراسان وقلنا ما ترى فقال (اجلسوا في بيوتكم فإذا رأيتمونا اجتمعنا على رجل فانهدوا إلينا بالسلاح) غيبة النعماني 197. ومعنى هذه الرواية لا يحتاج الى كثير من التفكر وهو اجتماع أهل البيت في عالم الرؤيا لتأييد رجل وحث الناس على نصره. عن عبد الله بن عجلان قال : ذكرنا خروج القائم (عليه السلام) عند أبي عبد الله (ع) فقلت : كيف لنا نعلم ذلك ؟ فقال (ع) : يصبح أحدكم وتحت رأسه صحيفة عليها مكتوب : طاعة معروفة (اسمعوا وأطيعوا) منتخب الأنوار المضيئة – السيد بهاء الدين النجفي ص 311 / كمال الدين ص654. وعن أبي الجارود قال قلت لأبي جعفر (ع) : ( إذا مضى الإمام القائم من أهل البيت فبأي شيء يعرف من يجيء بعده قال بالهدى و الإطراق و إقرار آل محمد له بالفضل و لا يسأل عن شيء بين صدفيها إلا أجاب) غيبة النعماني ص242
27. فعن علي بن معاذ، قال : ((قلت لصفوان بن يحيى: بأي شئ قطعت على علي – أي الرضا (ع) – قال: صليت ودعوت الله، واستخرت وقطعت عليه)) (غيبة الطوسي: 54) كتاب الغيبة – محمد بن إبراهيم النعماني – ص 221 – 222. عن الحسين بن علي ( عليهم السلام ) ، قال : ” جاء رجل إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فقال له : يا أمير المؤمنين ، نبئنا بمهديكم هذا ؟ … ثم رجع إلى صفة المهدي ( عليه السلام ) فقال : أوسعكم كهفا ، وأكثركم علما ، وأوصلكم رحما ، اللهم فاجعل بعثه خروجا من الغمة ، واجمع به شمل الأمة ، فإن خار الله لك فاعزم ، ولا تنثن عنه إن وفقت له ، ولا تجوزن عنه إن هديت إليه ، هاه – وأومأ بيده إلى صدره شوقا إلى رؤيته “. كتاب الغيبة – محمد بن إبراهيم النعماني – ص 221 – 222