السيد أحمد الحسن (ع) اعلم من اهل كتاب بكتابهم

الامام أحمد الحسن (ع) يدعو العلماء إلى المناظرة وأهل كل كتاب بكتابهم. قال السيد أحمد الحسن (ع) ((أنا أعلم من أهل التوراة بتوراتهم وأعلم من أهل الإنجيل بإنجيلهم وأعلم من أهل القرآن بقرآنهم)) وهذا الأمر لا يجرؤ على قوله أحد لأنه خاص بالأوصياء، ويكفي هذا البرهان لإقامة الحجة على كل معاند،...

إقرأ المزيد...

تحريف التوراة والإنجيل

الأدلة على تحريف اليهود والنصارى للتوراة والإنجيل كثيرة ، ولست بصدد استقصائها فتحريفها لا يخفى على من قرأها بتدبر ، وهو صاحب فطرة سليمة وفكر مستقيم وراجع ما كتبه أحد مفكريهم وهو سبينوزا في كتابه (رسالة في اللاهوت والسياسة) الفصل الثامن ، وكمثال انقل هذه الفقرات من كلامه قال (ولكي...

إقرأ المزيد...

نصوص التوراة والإنجيل تثبت أن الله واحد أحد غير مركب

هذه النصوص واضحة محكمة بينة ، فلا معنى لتأولها لتوافق نصوص اشتبه على العلماء غير العاملين معناها فاضلوا خلق الله بتفسيرها بأهوائهم تفسيرا خاطئاً

بعض النصوص في التوراة ( العهد القديم ) :

" فَاعْلمِ اليَوْمَ وَرَدِّدْ فِي قَلبِكَ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الإِلهُ فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ وَعَلى الأرض مِنْ أَسْفَلُ ....

إقرأ المزيد...

بعض الكلمات في التوراة والإنجيل التي توهم بعضهم أنها تعني أن اللاهوت المطلق يحل في عوالم الخلق بإنسان وبيان حقيقتها

الكلمة :

في كتاب لاهوت المسيح لشنودة الثالث ( بابا الأرثذوكس ) ، قال شنودة الثالث : الفصل الأول : لاهوته من حيث مركزه في الثالوث القدوس - هو اللوجوس ( الكلمة ) . ( ( يو1: 1) " في البدء كان الكلمة والكلمة عند الله . وكان الكلمة الله "، وهنا الحديث...

إقرأ المزيد...